كشف المتحدث باسم تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص اعتماد 10 مشاريع مدرسية جديدة للمنطقة بطاقة استيعابية تبلغ ١٠٨٦٠ طالبا وطالبة، وبمعدل ٣٦٢ فصلا دراسيا للبنين والبنات في الدمام والخبر والقطيف، وتضمنت المشاريع مباني مدرسية وصالات رياضية مغلقة وملاعب عشبية وروضة، إذ تم تصميم مبانيها على أحدث المواصفات والمعايير، وذلك بهدف إيجاد بيئة تعليمية تربوية مناسبة وملائمة تسهم في رفع قدرة الطلاب والطالبات على الاستيعاب كما تصب في محور تحقيق رؤية 2030 في توفير البنية الأساسية وإيجاد البيئة التي تدفع بعجلة التنمية نحو الأمام، إلى جانب تنفيذ خطة الوزارة في الاستغناء عن المباني المستأجرة التي لا تتوفر فيها البيئة التربوية المناسبة.
وأوضح الباحص بأن خطة التشغيل والصيانة للمباني المدرسية عملت على تنفيذ جملة عمليات، تركزت في أعمال التكييف والتأهيل والترميم، إذ تم العمل على محور الصيانة الوقائية في ٨٤٨ موقعا تعليميا إلى جانب صيانة أجهزة التكييف في ٨١٩ موقعا إلى جانب تشغيل ٥ مدارس كانت مخلاة بعد عملية التأهيل. وفي جانب أنظمة السلامة في المدارس، كشف الباحص خطة لتطبيق وتفعيل جانب السلامة الوقائية، إذ تم تركيب أجهزة نظام آلي لحماية التيار الكهربائي في ١٢٠٠ موقع تعليمي إلى جانب ٧٨٢٠ طفاية حريق. وأشار الباحص إلى أن الإدارة استحدثت خطا ساخنا لمباشرة مهام الصيانة العاجلة والطارئة وفق برنامج حاسوبي مصمم لمتابعة الخطة الوقائية والتنفيذية للمشاريع التعليمية التي تجري صيانتها وإعادة تأهيلها وترميمها للبنين والبنات في كافة محافظات المنطقة، مبينا بأن البرنامج يشرف عليه لجنة متخصصة تقوم بالإجراءات الوقائية والعلاجية والصيانة الفورية لبلاغات الصيانة العاجلة في المدارس على وجه السرعة حال تلقيها أي بلاغ، بحيث يقضي هذا الإجراء على كافة الملاحظات في عملية تأخير إنجاز المشاريع التعليمية بالمنطقة.
وأوضح الباحص بأن خطة التشغيل والصيانة للمباني المدرسية عملت على تنفيذ جملة عمليات، تركزت في أعمال التكييف والتأهيل والترميم، إذ تم العمل على محور الصيانة الوقائية في ٨٤٨ موقعا تعليميا إلى جانب صيانة أجهزة التكييف في ٨١٩ موقعا إلى جانب تشغيل ٥ مدارس كانت مخلاة بعد عملية التأهيل. وفي جانب أنظمة السلامة في المدارس، كشف الباحص خطة لتطبيق وتفعيل جانب السلامة الوقائية، إذ تم تركيب أجهزة نظام آلي لحماية التيار الكهربائي في ١٢٠٠ موقع تعليمي إلى جانب ٧٨٢٠ طفاية حريق. وأشار الباحص إلى أن الإدارة استحدثت خطا ساخنا لمباشرة مهام الصيانة العاجلة والطارئة وفق برنامج حاسوبي مصمم لمتابعة الخطة الوقائية والتنفيذية للمشاريع التعليمية التي تجري صيانتها وإعادة تأهيلها وترميمها للبنين والبنات في كافة محافظات المنطقة، مبينا بأن البرنامج يشرف عليه لجنة متخصصة تقوم بالإجراءات الوقائية والعلاجية والصيانة الفورية لبلاغات الصيانة العاجلة في المدارس على وجه السرعة حال تلقيها أي بلاغ، بحيث يقضي هذا الإجراء على كافة الملاحظات في عملية تأخير إنجاز المشاريع التعليمية بالمنطقة.